الثلاثاء، 1 فبراير 2011




إلى مصرَ ترنو عيونُ الأماني ..بطرفٍ كطرفِ الهوى المتعـَب ِ
ويتلـــــو الفؤادُ سلاماً رقيقاً ..   ألا فاسلمــــي جارة َ المغرب ِ
لقــــد آنستـنيَ منكِ الحيـــــــــــاةُ ُ فهمـتُ بإيقـاعها المطرب ِ
كـــــأنّ انبعـــــاثة تشرينَ وجـــهُ المُعزّ يجلجــلُ كالمُغضــــب ِ..
يسيـــر على دربـه كالعـواصفِ تجتاحُ صيفَ الأسى المجـدب ِ