الثلاثاء، 1 فبراير 2011




إلى مصرَ ترنو عيونُ الأماني ..بطرفٍ كطرفِ الهوى المتعـَب ِ
ويتلـــــو الفؤادُ سلاماً رقيقاً ..   ألا فاسلمــــي جارة َ المغرب ِ
لقــــد آنستـنيَ منكِ الحيـــــــــــاةُ ُ فهمـتُ بإيقـاعها المطرب ِ
كـــــأنّ انبعـــــاثة تشرينَ وجـــهُ المُعزّ يجلجــلُ كالمُغضــــب ِ..
يسيـــر على دربـه كالعـواصفِ تجتاحُ صيفَ الأسى المجـدب ِ

هناك تعليقان (2) :

  1. وآنسني منك هذا الحداء ** تخايل بالمطرب المعجب
    أعاد حياة من الذكريات وأحيى زمانا كقلب الصبي
    زمانا تعاهدنا أنسه ** وأسعدنابالنثاالطيبِ
    وها غاله الدهر حتى استحال طلولا تناوح في سبسب
    قعيدَك يا قلب كف حنينك واربع على متنك المتعب
    فكم في التذكر من حسرة ** وكم في التغافل من مكسب

    ... قفزت على لساني هذه الأبيات احتفالا بقراءة شعرك من جديد أيها الصديق العزيز والأستاذ الفاضل ..
    لم يزل لأيامنا في أقلام وقع في النفس لا يخبو أثره ..
    في حفظ الله ..
    إبراهيم العبّادي

    ردحذف
  2. صديقي إبراهيم، ما أسعدني بك أيها الفتى .. بحثت عن بريدك كم مرة وفي متاهة الفيس بوك دون جدوى، لماذا لم تترك معلومات اتصالك ؟؟

    ردحذف