الخميس، 17 يونيو 2010

مدونة



شرفة نطل منها على وحدتنا.. على خضمِّ الكلمات تتشكل،  
  تعاود التشكل ككثبان الرمال 
كأنها جسد الحقيقة تمتد إليه أنامل الوهم لتصوغه نزوة نزوة .. أي فرق بين الحقيقة والوهم يا ترى؟
أو بين الوحدة و الاجتماع.. أحقا تلازمه الألفة و تنفرد هي بالوحشة؟؟
 لماذا إذن يحس الشاعر الوحشة بين الناس ويأنس بوحدته؟؟

0 التعليقات :

إرسال تعليق